إذا كانت الإمامة ركنا من أركان الإسلام فلماذا لا توجد آية صريح

[maxima]

مشكور اخوي ويعطيك العافيه على هالموضوع وانشاءالله في ميزان حسناتك
اتمنى من الجميع افادتنا بمواضيع تقوي العقيده لاننا نحن الشباب يجب ان نقوي عقيدتنا لاننا مستهدفين من الحاقدين على مذهب اهل البيت عليهم السلام

[أبو فاطمة]

حياكم الله احبتي في ولاية الحق


ودمت بخير حال

التوقيع - أبو فاطمة

يارب محمد وال محمد صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد بالقائم من ال محمد كيف نتشرف بلقاء الإمام المعظَّم المهدي الموعود عليه السَّلام من الرابط التالي http://aletra.org/subject.php?id=730 عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، أنه قال لأبي هاشم الجعفري : " يا أبا هاشم ، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة ، وقلوبهم مظلمة متكدرة ، السنة فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سنة ، المؤمن بينهم محقر ، والفاسق بينهم موقر ، أمراؤهم جاهلون جائرون ، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] ، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء ، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء ، وكل جاهل عندهم خبير ، وكل محيل عندهم فقير ، لا يميزون بين المخلص والمرتاب ، لا يعرفون الضأن من الذئاب ، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف ، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا ، ويضلون شيعتنا وموالينا ، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء ، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة إلى نحلة الملحدين ، فمن أدركهم فليحذرهم ، وليصن دينه وإيمانه ، ثم قال : يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي ، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام ) ، وهو من أسرارنا ، فاكمته إلا عن أهله "

[مرسى الولاية]

‘?,× ×‘?,

الله يعطيك العافيه عالموضوع

رحم الله والديكِ

جعله الله في ميزان حسناتك

وانتظار جديدك مميزه

[ماجد عبد الكريم]

جزاك الله خيرا

[أبو فاطمة]

شكرا لكم اخواني الموالين حياكم الله

التوقيع - أبو فاطمة

يارب محمد وال محمد صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد بالقائم من ال محمد كيف نتشرف بلقاء الإمام المعظَّم المهدي الموعود عليه السَّلام من الرابط التالي http://aletra.org/subject.php?id=730 عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، أنه قال لأبي هاشم الجعفري : " يا أبا هاشم ، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة ، وقلوبهم مظلمة متكدرة ، السنة فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سنة ، المؤمن بينهم محقر ، والفاسق بينهم موقر ، أمراؤهم جاهلون جائرون ، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] ، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء ، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء ، وكل جاهل عندهم خبير ، وكل محيل عندهم فقير ، لا يميزون بين المخلص والمرتاب ، لا يعرفون الضأن من الذئاب ، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف ، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا ، ويضلون شيعتنا وموالينا ، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء ، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة إلى نحلة الملحدين ، فمن أدركهم فليحذرهم ، وليصن دينه وإيمانه ، ثم قال : يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي ، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام ) ، وهو من أسرارنا ، فاكمته إلا عن أهله "

[خادم قنبر]

بسم الله الرحمن الرحيم
عنمولانا ومقتدانا الصادق صلوات الله عليه قال
من احبنا اهل البيت وحقق حبنا في قلبه جرى ينابيع الحكمه على لسانه وجددالايمان في قلبه وجدد له عمل سبعين نبيا وسبعين صديقا وسبعين شهيدا وعمل سبعين عابدا عبد الله سبعين سنه . البحار الشريف ج27 ص90
جعلكم الله من اهل هذه الصفه ببركه الصلاه على محمد وال محمد

[حنين الروح]

جزاكم الله خير الجزاء موفقين

[مغرم بحبك ياعلي]

قال تعالى { و لكل قوم هاد } [الرعد -80]
وقال {و ان من امة الا خلا فيها نذير } [فاطر - 24]
وعليه لا يجوز ان يخلو عصر من العصور من امام مفروض الطاعه منصوب من الله تعالى سواء ابى البشر ام لم يأبوا , ناصروه ام لم يناصروه , اطاعوه ام لم يطيعوه , وسواء كان حاضرا ام غائبا عن اعين الناس , اذ كما يصح ان يغيب النبي كغيبته في الغار والشعب صح ان يغيب الامام , ولا فرق في حكم العقل بين طول الغيبه وقصرها .
فنحن نعتقد اعتقاد يقيني بأن الامامه كا لنبوة لطف من الله تعالى , فلابد من ان يكون في كل عصر هاد يخلف النبي في وظائفه من هدايه البشر وارشادهم الى ما فيه الصلاح والسعاده في النشأتين , وله ما لنبي من الولايه العامه على الناس لتدبير شؤونهم ومصالحهم واقامه العدل بينهم ورفع الظلم والعدوان من بينهم .
وعلى هذا فالامامة استمرار للنبوة . والدليل الذي يوجب ارسال الرسل وبعث الانبياء وهو نفسه يوجب ايضا نصب الامامه بعد الرسول .
ولذلك نقول ان الامامة لا تكون الا بالنص من الله تعالى على لسان النبي او لسان الامام الذي قبله . وليست هي بالاختيار او الانتخاب من الناس , فليس لهم ان شاءوا ان ينصبوا أحدا نصبوه , ومتى شاءوا يتركوا تعينه تركوه ليصبح لهم البقاء بلا امام , بل ( من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة الجاهليه ) على ما ثبت ذلك عن الرسول الأعظم بالحديث المستفيض.
والحمد لله رب العـــالمين

[ابومازن]

جهودكم رائعة وموضوع بحثكم قيم

بدوري اذكر لكم امران لهما علاقة ببحثكم

الاول: ذُكر الوضوء في القرأن الشريف الا اننا نجد الاختلاف في تأديته بالرغم من وجود النص الذي لا يحتاج العناء في تفسيره.
الثاني: نسأل بالله عليكم كم مرة ادى الرسول (صلى الله عليه وعلى اله) الصلاة الا اننا نجد من يتكتف واخر يسبل وقسم يضع يديه على بطنه واخرون على صدورهم.

هناك الكثير من المخالفات الصريحة والواضحة منها المتعة التي اصبحت جريمة الشيعة والصيام اتمامه الى الليل (اتموا الصيام الى الليل) وغيرها

من هذا نستنتج ان الموضوع يتعلق بالهداية والتوفيق وطيب الولادة

نسال الله ان يوفقنا لنسلك الدرب الذي سار عليه محمد واله عليهم الصلاة والسلام

[أبو فاطمة]

شكرا لكل من شارك في اثراء الموضوع ووضع كلمة طيب

اسئل الله لكم الاجر والتوفيق بحق محمد واله

اخوكم

التوقيع - أبو فاطمة

يارب محمد وال محمد صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد بالقائم من ال محمد كيف نتشرف بلقاء الإمام المعظَّم المهدي الموعود عليه السَّلام من الرابط التالي http://aletra.org/subject.php?id=730 عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، أنه قال لأبي هاشم الجعفري : " يا أبا هاشم ، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة ، وقلوبهم مظلمة متكدرة ، السنة فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سنة ، المؤمن بينهم محقر ، والفاسق بينهم موقر ، أمراؤهم جاهلون جائرون ، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] ، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء ، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء ، وكل جاهل عندهم خبير ، وكل محيل عندهم فقير ، لا يميزون بين المخلص والمرتاب ، لا يعرفون الضأن من الذئاب ، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف ، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا ، ويضلون شيعتنا وموالينا ، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء ، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة إلى نحلة الملحدين ، فمن أدركهم فليحذرهم ، وليصن دينه وإيمانه ، ثم قال : يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي ، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام ) ، وهو من أسرارنا ، فاكمته إلا عن أهله "