لماذا البكاء على الحسين وهو في الجنة

[أبو فاطمة]

لماذا البكاء على سيد شباب أهل الجنة الحسين عليه السلام الشهيد وفي القرأن الكريم

(( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ))

لماذا البكاء على من هو في الجنة

الجواب

البكاء على الحسين عليه السلام فهوعلى الرغم من كونه عليه السلام في الجنة

فهو كا بكاء رسول الله صلى الله عليه واله على الحسين عليه السلام وعلى حمزة وجعفر الطيار وغيرهم من الشهداء فهو بكاء مشروع بل محبذ

والا لم يفعله رسول الله (صلى الله عليه وآله)

موضوع مهم ذو صلة من الرابط التالي :- بكاء النبي على الحسين من كتب المخالفين

وفقنا الله واياكم

التوقيع - أبو فاطمة

يارب محمد وال محمد صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد بالقائم من ال محمد كيف نتشرف بلقاء الإمام المعظَّم المهدي الموعود عليه السَّلام من الرابط التالي http://aletra.org/subject.php?id=730 عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، أنه قال لأبي هاشم الجعفري : " يا أبا هاشم ، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة ، وقلوبهم مظلمة متكدرة ، السنة فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سنة ، المؤمن بينهم محقر ، والفاسق بينهم موقر ، أمراؤهم جاهلون جائرون ، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] ، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء ، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء ، وكل جاهل عندهم خبير ، وكل محيل عندهم فقير ، لا يميزون بين المخلص والمرتاب ، لا يعرفون الضأن من الذئاب ، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف ، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا ، ويضلون شيعتنا وموالينا ، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء ، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة إلى نحلة الملحدين ، فمن أدركهم فليحذرهم ، وليصن دينه وإيمانه ، ثم قال : يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي ، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام ) ، وهو من أسرارنا ، فاكمته إلا عن أهله "

[ابو محمد الفرج]

فعلى مثل الحسين فلتذرف العيون بدل الدمع دما


لك الشكر والامتنان اخي الكريم امير النور


على طرح المميز والهادف

[أبو فاطمة]

وفقك الله تعالى اخي أبو محمد الفرج

التوقيع - أبو فاطمة

يارب محمد وال محمد صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد بالقائم من ال محمد كيف نتشرف بلقاء الإمام المعظَّم المهدي الموعود عليه السَّلام من الرابط التالي http://aletra.org/subject.php?id=730 عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، أنه قال لأبي هاشم الجعفري : " يا أبا هاشم ، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة ، وقلوبهم مظلمة متكدرة ، السنة فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سنة ، المؤمن بينهم محقر ، والفاسق بينهم موقر ، أمراؤهم جاهلون جائرون ، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] ، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء ، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء ، وكل جاهل عندهم خبير ، وكل محيل عندهم فقير ، لا يميزون بين المخلص والمرتاب ، لا يعرفون الضأن من الذئاب ، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف ، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا ، ويضلون شيعتنا وموالينا ، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء ، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة إلى نحلة الملحدين ، فمن أدركهم فليحذرهم ، وليصن دينه وإيمانه ، ثم قال : يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي ، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام ) ، وهو من أسرارنا ، فاكمته إلا عن أهله "

[ابومازن]

التفاته لطيفة
اذ ان مودة اهل البيت غير مقترنه بزمن او جيل محدد وانما لها الاطلاق والعموم لما لها من اثارايجابية في حفظ الدين والعمل وفق سنة نبي الرحمة عليه وعلى اله الصلاة والسلام.

[ابوزين العابدين]

تبكيك عيني لا لاجل مثوبة
لكن عيني لاجلك باكية
مبدع اخي الكريم بارك الله بك لكل خير بحق محمد وال محمد

التوقيع - ابوزين العابدين

تــباً لمــن قـاد الهـجوم لبـيتها* بـــعد النــبي ومـــاثناه كـلامها تـباً لمـن أمــر اللـعين بـضربها* فـازداد مــن الم السـياط سـقامــها تـباً لغــاصبها وكــاسر ضـلعها *حــتى يـــتم له بــذاك نــظامها وجـــنينها لا تــذكرن جــنينها* فــبذكره عـــيني يــزول مـنامها ولعينيها بكت المــلائك فـى السـما*وكــذا امـيرالمــؤمنين امـــامها لهـفي عـليها مـذ قـضت وبـجنبها* أســد الاله وقــد ابــيح ذمــامها قـد قـيد الصـبر الجـميل حسـامه* وبـحده كــل الامــور ( حسـامها )

[أبو فاطمة]

حياكم الله اخواني على حضوركم

موفقين بأذن الله

التوقيع - أبو فاطمة

يارب محمد وال محمد صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد بالقائم من ال محمد كيف نتشرف بلقاء الإمام المعظَّم المهدي الموعود عليه السَّلام من الرابط التالي http://aletra.org/subject.php?id=730 عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، أنه قال لأبي هاشم الجعفري : " يا أبا هاشم ، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة ، وقلوبهم مظلمة متكدرة ، السنة فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سنة ، المؤمن بينهم محقر ، والفاسق بينهم موقر ، أمراؤهم جاهلون جائرون ، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] ، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء ، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء ، وكل جاهل عندهم خبير ، وكل محيل عندهم فقير ، لا يميزون بين المخلص والمرتاب ، لا يعرفون الضأن من الذئاب ، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف ، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا ، ويضلون شيعتنا وموالينا ، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء ، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة إلى نحلة الملحدين ، فمن أدركهم فليحذرهم ، وليصن دينه وإيمانه ، ثم قال : يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي ، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام ) ، وهو من أسرارنا ، فاكمته إلا عن أهله "

[محب علي]

تبكيك عيني لا لأجل مثوبة لكنما عيني لأجلك باكيه

[الكتلوني]

مشكورين
اخي ع الطرح المميز
يعطيك العافية ...

التوقيع - الكتلوني

برشلونة وبسسسسسسسسسس الكتلوني ...

[أبو فاطمة]

وشكرا لك ايضا اخي

التوقيع - أبو فاطمة

يارب محمد وال محمد صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال محمد بالقائم من ال محمد كيف نتشرف بلقاء الإمام المعظَّم المهدي الموعود عليه السَّلام من الرابط التالي http://aletra.org/subject.php?id=730 عن الإمام الحسن العسكري ( عليه السلام ) ، أنه قال لأبي هاشم الجعفري : " يا أبا هاشم ، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة ، وقلوبهم مظلمة متكدرة ، السنة فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سنة ، المؤمن بينهم محقر ، والفاسق بينهم موقر ، أمراؤهم جاهلون جائرون ، وعلماؤهم في أبواب الظلمة [ سائرون ] ، أغنياؤهم يسرقون زاد الفقراء ، وأصاغرهم يتقدمون على الكبراء ، وكل جاهل عندهم خبير ، وكل محيل عندهم فقير ، لا يميزون بين المخلص والمرتاب ، لا يعرفون الضأن من الذئاب ، علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض ، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف ، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا ، ويضلون شيعتنا وموالينا ، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء ، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء ، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين ، والدعاة إلى نحلة الملحدين ، فمن أدركهم فليحذرهم ، وليصن دينه وإيمانه ، ثم قال : يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي ، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام ) ، وهو من أسرارنا ، فاكمته إلا عن أهله "

[كذالك نحن]

الله اكبر