![]() |
![]() |
مرسى أصول الدين العقيدة اصول الدين, الاعتقادات, شبهات, أبحاث |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||||||||
|
![]() تم التحرير .............
تم فتح موضوع مستقل بخصوص ما تفضلتم به وارجو الرجوع اليه للاطلاع على رد المختصين في هذا المجال ... الهادي |
||||||||||
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||||||||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته الاخ الطيب امير النور ... ليس هناك قاعدة ثابتة عقلاً أو نقلاً بوجوب ذكر أصول الدين في القرآن الكريم, فإن أصول الدين مورد لاصطلاح العلماء واتفاقهم حسب الأدلة سواء من العقل أو النقل. ومع ذلك فإن الإمامة التي يدعيها الشيعة وهي النيابة عن رسول الله (صلى الله عليه وآله ) في شؤون الدين والدنيا والواسطة بين السماء والأرض مذكورة صراحة في القرآن الكريم قال تعالى: (( لاَ يَنَالُ عَهدِي الظَّالِمِينَ )) (البقرة:124), وقال تعالى: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا... )) (المائدة:55), وقال تعالى: (( إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرضِ خَلِيفَةً... )) (البقرة:30). وأما ما يثيره البعض من طلبهم لذكر اسم علي (عليه السلام) في القرآن, فليس في محله! فإن البحث ينقسم إلى المفهوم الذي يجب أن نعتقد به وهو الإمامة العامة, والمصداق الذي يجب أن تعرفه وهو إمامة أئمة أهل البيت (عليه السلام), فقد ذكر القرآن في آيات عديدة صريحة مفهوم الإمامة وما يدور حولها ويتعلق بها. نعم, لم يرد ذكر علي (عليه السلام) في القرآن لحكمة ما لم يصرح بها من قبل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم), ولكن ذكرت أوصافه بالتحديد بحيث لا تنطبق على غيره, وهذا كافي في الحجية ووجوب الاعتقاد بها, وصرح باسمه رسول الله (صلى الله عليه وآله), وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم) حجة كالقرآن فلا مجال للمنكر الإنكار ولا محيص. ولا تنسونا من دعائكم بظاهر الغيب خادم لتراب نعل علي
|
||||||||||||
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||||||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين اللهم عجل لوليك الفرج موضوع قيم ورائع وفقك الله لصالح الأعمال وفاضل السجايا بالنبي وآله حفظك الله وسدد خطاك لكل خير |
|||||||||
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||||||||
|
![]() تم التحرير
ويستمر اتباع ابن تيمية بالتهجم والابتعاد عن الدليل العلمي الهادي |
|||||||||
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||||||||||
|
![]() اللهم صل عل محمد وال محمد وعجل فرجهم\ *بارك الله بكم اخي الكريم على هذا الموضوع القيم & لقد اثريتم الموضوع ولم اجد ما اكتبه اخي \وفقكم الله وزادكم خيرا بحق الزهراء عليها السلام
|
||||||||||||
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||||||||
|
![]() السلام عليكم اخوتي الاعزاء
لكل مسألة خلافية جوابين . 1 الجواب الحلي . 2 الجواب النقضي . ولم يترك الاخوة شيئآ أظيفه في ألجواب الحلي . لكن الجواب النقضي .على الرغم من وجود ذكر الامامة سأتنازل جدلا . لماذا ذكر الله اسماء الحيوانات والجمادات ولم يذكر اسماء الصحابة مثل ابو بكر . الذي يقال فيه لو وزن ايمان الخلائق جميعآ بأيمانه لرجح أيمانه . ولم يذكر عمر الذي تقولون فيه ( لو لم يبعث رسول الله لبعث عمر ) ... الخ اخوان المسألة ليست بذكر الشيئ والا ذكر الله اسم الصحابي زيد ولم يذكر من هو افضل منه . وذكر اسم رسول الله مرات قليلة . وذكر موسى الذي هو دونه مئات المرات . اخواني الصفة اعظم من الاسم . فلو قلنا جاء زيد . قد يكون مجهول . ولو قلت جاء المؤمن التقي الكل سيعرفه . وعلي ذكر بالصفة (والذين امنوا ) (وانفسنا ) وغيرها . فالصفة أعظم من ذكر ألاسم . |
||||||||||
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||||||||||
|
![]() احسنتم اخي الأئمة عليهم السلام يجيبون على بعض المسائل بالرد نقضا وفعلا الموضوع الرد فيه حل لا نقض شكرا على أضافة للموضوع حفظكم الله ووفقكم
|
||||||||||||
|
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||||||||
|
![]() إنّما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ولا تحسب أن هذا العمل أي إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وهم راكعون من موضع الركوع ـ أي تلك الحركة في الصلاة المعهودة فقط . فإقامة الصلاة هي شيءٌ متعلّقٌ بالقادة فقط . إنما الاعتباط اللغوي لا يفهم شيئاً في اللغة في ما هو أوضح فكيف يعلم هذا ؟ . لأن الأمر يختلف عن الوصف وهذه هي محنة المنهج اللفظي ، إذ يتوجّب عليه إيضاح كلّ شيءٍ وكلّ لفظٍ ، إذ ليس بينه وبين الاعتباط شيءٌ واحدٌ مشتركٌ حتى يمكن تجاوزه . فأنت تعلم بالسليقة أن ربّ العمل إذا قال للعمّال : ( اعملوا كذا وكذا وافعلوا كذا وكذا ) فهو خطابٌ موجّهٌ للجميع وهو أمرٌ . لكنك تدرك أيضاً أنه لو قال : ( الذين عملوا كذا سأعطيهم كذا وسأجزيهم كذا . . فاقتدوا بالذين عملوا كذا ) تدرك أن الخطاب موجّهٌ للجميع والذين عملوا هم مجموعةٌ صغرى أو أفرادٌ قلائلٌ من المجموع الكلّي تحدّث عنهم بصيغة الغائب لأنهم نفّذوا الأمر من الأصل . فالقرآن في المنهج القصدي ليس نصّاً تاريخياً ، وإنّما هو كلامٌ مستمرٌّ ودائمٌ فهو يُلقي في كلِّ حينٍ وهو لكلِّ زمانٍ . ولذلك ففي كلِّ زمانٍ ثمّة مأمورٌ به بالفعل لأنه لم يفعل بعد ومأمورٌ بالنهي لأنه لم ينته بعد وممدوحٌ لأنه فعل وانتهى ، وفي كلّ زمانٍ يقع الخطابُ على المجموعات كلّها . الشرط واضحٌ : يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون . ولمّا كنّا قد قلنا أن اللفظ القرآني واقعٌ على الأصل الحركي وأن ما وقع فيه من الاصطلاحات داخلٌ في هذا الأصل ، فإقامة الصلاة المعروفة ما هي إلاّ جزءٌ من إقامة الصلاة بالمعنى الحركي . ومثله إيتاء الزكاة بيد أنه أضاف الشرط الذي يصعب تحقيقه وهو إيتاءهم وهم راكعون . وعلى المعنى الحركي فإن الإيتاء لا يتمّ إلاّ خلال الركوع . بمعنى أنهم لو آتوا الزكاة دوماً ولكن ليسوا وهم راكعون لاختلّ الشرط لأنه لم يقل يؤتون بعض الزكاة ليجوز ذلك ! ، ولم يقل يؤتونها في السنة مرّةً وهم راكعون ليجوز ذلك ! ولم يقل بصيغة الماضي ( آتوها وهم راكعون ) لنزعم مثلاً أنهم آتوها مرّةً واحدةً وانتهى الشرط ! . كيف ؟ ومن ذا الذي يدّعي أن العبارة تفيد أيّاً من تلكم الاحتمالات سوى استمرار إيتاء الزكاة بالفعل المستمر ( يؤتون ) وديمومة حال الإيتاء لأنه مرتبطٌ بالفعل من خلال الضمير ( وهم راكعون ) . وبالطبع لا تشمل هذه الصفة إلاّ من هو راكعٌ في كلّ حينٍ وعلى كلّ حالٍ فهو في حالة ركوعٍ مستمرٍ . ويتحقّق مثل هذا الشرط حينما يكون الركوع على معناه الأصلي الأعمّ وهو حالة الخضوع التامّ والتسليم الدائم والتذكّر المستمر لله تعالى . وبالطبع لا يحقّق هذه الصفة إلاّ أولياء الله ولذلك قال : ( إنّما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا … .الخ ) بهذا الشرط ، والذين قال أحدهم : ما رأيت ولا سمعت ولا تذكّرت شيئاً إلاّ وذكرت الله قبله وفيه وبعده1 إذن فمركّب ( الذين آمنوا ) بهذا الشرط مجموعةٌ وبغير هذا الشرط مجموعةٌ أخرى أكبر عدداً وهي المخاطبة بضرورة اتخاذ المجموعة الأولى أولياء بعد الله ورسوله . فإن سألت : إن الآية نزلت كما هو مثبتٌ في أسباب النزول في الإمام علي بن أبي طالبٍ (ع) ، إذ تصدّق بخاتمه في المسجد حال الركوع ، واعتبرها محقِّقوا الإمامية من الأدلّة على إمامته فهل يبطل هذا الدليل بالمنهج اللفظي ؟ . الجواب : لم يحسن الاعتباط اللغوي الاستفادة من الآية للدفاع عن ولاية عليٍّ (ع) مثلما لم يحسن الاعتباط المقابل في الردّ . فقد ادّعى خصومهم أن اللفظ على الجمع والمقصود به كما يقولون واحدٌ . وردّ عليهم الإمامية : أن هذا قد ورد كثيراً في كتاب الله حيث هناك موارد كثيرةٌ يكون اللفظ فيها على الجمع والمراد واحٌد أو العكس . فهل كانوا بحاجةٍ إلى أن يجيبوهم بهذا ؟ فمن هو الذي وضع تلك القواعد سواهم ؟ . إذن لم يكن الاعتراض بسبب عدم مساعدة النصّ إذ هو وفق طرائقهم أمرٌ جائزٌ ! . في حين خسر الإمامية بهذا التخريج إثبات إمامة أحد عشر إماماً بعد عليٍّ (ع) تفيدها صيغة الجمع في الآية لأن الخلفاء من بعده (ص) عدّة نقباء بني إسرائيل وليس واحداً ، كما خسروا هذا المراد من الركوع التام المستمرّ كلّ حين ، وما تصدّقه بالخاتم إلاّ لحظةً مناسبةً واحدةً كان إيتاء الزكاة فيها مرافقاً للركوع الجسماني وهي لحظةٌ لا بـدّ منها لإفهام المسألة للخلق الذي لا يفهم إلاّ عندما يرى بعينه ركوعاً وزكاةً ! وإلاّ فهو القائل تلك العبارة التي سبقت : ( ما رأيت ولا سمعت ولا تذكّرت شيئاً إلاّ وذكرت الله فيه و قبله وبعده ) . فلا يمكن إذن انطباق هذه الصفة على أوّل واحدٍ فيهم فقط ، إذ لا يحصل لهم الجمع المذكور ولا الصفة المذكورة في الآية ولا الخصائص الأخرى لهذه الولاية ! . ولكن هذه الخصائص لا تنطبق على من يفرّ في الزحف ولا يجيب على المسائل ولا يحسن قراءة القرآن ولا يجيد الخطابة .. امثال ابي بكر وعمر وعثمان الذين فروا من الزحف ولم يشهد التاريخ انهم قتلوا مشركا واحدا.. ان القضية هي قضية ايمان في القلب ولم يحصل الايمان بالامامة الا لمن طاب مولده وحسنت سريرته .. اما الذين يقولون ويعترضون على الله بصيغة لم وكيف ولماذا لم يذكر الله في كتابه كذا وكذا من انتم كي تسألون عن فعل الله وتسألون عن الحكمة وسببها وهل لكم عقول او افهام تعي وتعرف مراد الله وقصده ولكن اقول هذه هي حجج الذين كفروا اقسم بالله لو قال رسول الله ( ص ) بأن الامام من بعده فلان او فلان لكان عندكم قول الرسول اكبر من قول الله ولكن هيهات كما ذكره الله (( لاينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ))وكيف نصنع بالذين هم ابناء الطلقاء الذين ولدوا من السفاح والزنا من العصر الجاهلي الى اليوم .. ان الله ابتلانا بكم وابتلاكم بنا ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم .. السلام على شيعة علي بن ابي طالب في كل مكان وزمان واللعن الدائم على اعداء محمد واله الطيبين الطاهرين الى قيام الدين .. 1 من كلام سيد الأولياء وإمام المتّقين علي بن أبي طالبٍ عليه السلام . |
||||||||||
|
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لا, آية, من, أركان, هذا, الإمامة, الإسلام, توجد, ركنا, صريح, كانت, فلماذا |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|